Details, Fiction and دور الأم في تربية البنات
Details, Fiction and دور الأم في تربية البنات
Blog Article
الأول: الحرص على إشباع هذه الحاجات والاعتناء بها، الثاني: استثمار هذه الحاجات في تعليم الابن السلوكيات والآداب التي يحتاج إليها.
لا تفرطي في تدليل صغيرتك، ولا تقسي عليها، عامليها بتوازن وامنحيها الحب غير المشروط وحمليها مسؤوليات تناسب عمرها وقدراتها.
إن دور الأم والاب في تربية الأبناء دور هام جدًا وهي ليست خدمة يقومون بها بل هي واجب حياتي وديني عليهم، حيث أنهما الفردان الرئيسيان في حياة الأبناء، وهم المسؤولان عن إتمام هذه المهمة على أكمل وجه؛ لما يحملانه للأبناء من حب وعاطفة ويرغبان أن يصبح شخصًا مميز.
من أساسيات منح الثقة للبنات؛ هي معاملتهن بشكل عادل من قبل الأهل طوال الوقت.
تربية البنات مسؤولية لا تزيد ولا تصعب على تربية الأولاد، استمتعي بهذه الرحلة، وقومي بها بدون توتر، فأنت تقومين بتربية أمهات المستقبل.
يتأثّر الأبناء بكلّ ما يُحيط بهم، وتحتفظ عقولهم بما يُراقبونه خلال يومهم ويُقلّدونه باستمرار، ونظراً إلى أنّ الأبناء يقضون معظم أوقاتهم مع الأم فإنّهم يتأثّرون بها كثيراً ويُصدّقونها ويُطيعونها؛ لذلك فالأم هي المسؤوولة الأولى عن سعادة أبنائها وتكوين شخصياتهم بطريقة إيجابية، كما أنّ الأبناء يرون في أمهم صديقةً لهم لأنّها من يُشاركون أوقاتهم ويلعبون معها، كذلك فإنّهم يتّخذونها قدوةً لهم فيتشبهّون بها ويتمنّون أن يكونوا مثلها عندما يكبرون.[٥][٦]
الاستجابة لحاجات الأبناء المختلفة والاهتمام بها، مثل حاجتهم إلى العِناق.
الوقفة التاسعة الإمارات عشرة: تأكدي أيتها الأم المباركة أن توجيهاتكِ لأولادكِ لم تذهب أدراج الرياح، حتى ولو لم يُلقوا لها بالًا، بل حتى ولو سخروا منها، حتى قالت إحدى الأمهات: كنت حريصة على توجيه ابنتي، وهي تسخر مني أحيانًا، لكنها لما كبرت، قالت بأن توجيهاتكِ لي لا ألقي لها بالًا، لكن إذا حصل الموقف تذكرتها وطبقتها، وهذه البنت الآن هي داعية وحافظة لكتاب الله تعالى.
وحين نلقي سؤالاً صريحاً على أنفسنا: ماحجم قراءاتنا التربوية؟ وما نسبتها لما نقرأ إن كنا نقرأ؟ فإن الإجابة عن هذه السؤال تبرز مدى أهمية التربية لدينا، ومدى ثقافتنا التربوية.
دعم ثقة الأبناء بأنفسهم من خلال تواجدها حولهم دائماً ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم.
الاستعلام عن الرقم الشخصي قطر بالخطوات
من الأمور المهمة في بناء شخصية الأطفال أن نعودهم على الإقناع والحوار، فنستمع لهم وننصت، ونعرض آراءنا وأوامرنا بطريقة مقنعة ومبررة، فهذا له أثره في تقبلهم واقتناعهم، نور وله أثره في نمو شخصيتهم وقدراتهم.
إن من نتائج إدراك الأم لأهمية التربية أن تسعى لزيادة خبرتها التربوية والارتقاء بها، ويمكن أن يتم ذلك من خلال مجالات عدة، منها:
الأم هي مدرسة البنت، وأمانها، وبيتها، لذلك عليها دائمًا أن تهتم بابنتها، وأحلامها، وتصبح صديقتها؛ لتكسبها إلى صفها.